عبرت بي هذه الكلمات فوق الأضرحة ..
كانت تحتضن قلب معلق مابين الحياة والموت ..
فهاهو يتلو الشهقات متناثرة..
متساقطة أشلاء..
ملطخة بدموع ..
ملونة بجراح..
صنعها الألم ..
حتى بتنا نتشارك و نعاني من هذا الشغاف الذي تلبسنا كحلة ..
ونلهث عشقاً تائهاً يبحث عن وطن ..
أيها السيد ..
حينما أغضب من الصمت
حينها أتيقن بأنه قد ألجمني قصراً ..
لك من الإعجاب أكاليل تتوسد ذراع أبدعت ..
وأعذر قلمي الأبكم ..
مسروق :D